فرست
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الاهتمام بدراسه الموارد البشريه وتنميه الذات وتقديم المعلومات المفيده الاداريه والاقتصا يه والتسوقيه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من أراد سعادة الدنيا و الآخرة فليتوكل على الله...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 2027
تاريخ التسجيل : 04/10/2012
الموقع : https://frist.forumegypt.net

من أراد سعادة الدنيا و الآخرة فليتوكل على الله... Empty
مُساهمةموضوع: من أراد سعادة الدنيا و الآخرة فليتوكل على الله...   من أراد سعادة الدنيا و الآخرة فليتوكل على الله... Emptyالسبت نوفمبر 17, 2012 12:14 pm

توكل على الله حتى لا تحزن...
من أراد سعادة الدنيا و الآخرة فليتوكل على الله...
و التوكل: هو الثقة بالله عز وجل.
التوكل: هو التسليم لأمر الرب و قضائه.
التوكل: هو التعلق بالله في كل حال.
التوكل: هو الرضا عن الله تعالى.
التوكل: هو طمأنينة القلب بموعود الله.
التوكل: هو اليأس من الخلق و الاعتماد على الله وحده فالتوكل محض الإيمان، لأنه فريضة على العباد، و لا يكون الإيمان إلا بتوكل، و التوكل يزيد و ينقص،
كما إن الإيمان يزيد وينقص، و الناس يتفاضلون في التوكل و الإيمان على قدر اليقين.
التوكل: هو السبيل إلى حياة هادئة مطمئنة سعيدة.
التوكل: هو الباب المؤدي إلى ذهاب الخوف و انقطاع الأحزان.
المتوكل الصادق في توكله: لا يخضع قلبه لمخلوق ، لان قلبه مملوء بالثقة بالله.
المتوكل الصادق في توكله: لا يخشى مخلوقا، لان المخلوقين عنده لا يملكون لأنفسهم ضرا و لا نفعا، فكيف يملكونه لغيرهم ؟!
المتوكل الصادق في توكله: لا يحرص على الدنيا، قانع بما قسم له، لأنه يعلم أن الحرص لا يعطي و لا يمنع.
المتوكل الصادق في توكله : استغنى بالمعطى المانع عمن ليس بمعط و لا مانع.
المتوكل الصادق في توكله: مطمئن النفس، سليم الصدر، ثابت القلب، لأنه ليس لمخلوق في قلبه خطر.

المتوكل الصادق في توكله : يؤثر الصدق حيث يضره ، على الكذب حيث ينفعه


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://frist.forumegypt.net
 
من أراد سعادة الدنيا و الآخرة فليتوكل على الله...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أكثروا من قول : اللهم ثبتني بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة
» سبحانك يا رب كيف أراد الله أن يغفر للإنسان بسبب دعاء شخص
» قيل للحسن البصرى رضى الله عنه ما سر زهدك فى الدنيا يا امام ؟
» {وأما من خاف مقام ربه} يعني خاف القيام بين يديه؛ لأن الإنسان يوم القيامة سوف يقرره الله عز وجل بذنوبه حين يخلو به ويقول عملت كذا، عملت كذا، عملت كذا كما جاء في الصحيح، فإذا أقر قال الله له: «قد سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم » فهذا الذي خاف
» يقول ابن القيم رحمه الله : لو رزق العبد الدنيا بما فيها ثم قال الحمد لله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فرست :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: