حسبنا الله ونعم الوكيل»
قالها إبراهيم عليه السلام لما ألقي في النار، فصارت بردا وسلاما.
وقال محمد - صلى الله عليه وسلم - في أحد، فنصره الله.
لما وضع إبراهيم في المنجنيق قال له جبريل: ألك إلي حاجة؟ فقال له إبراهيم: أما إليك فلا، وأما إلى الله فنعم!
البحر يغرق، والنار تحرق، ولكن جف هذا، وخمدت تلك، بسبب: «حسبنا الله ونعم الوكيل».